ইমাম জাফর সাদিক (আঃ) এর বর্ণনা অনুযায়ী
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اَللّٰهُمَّ امْلَاءْ قَلْبِىْ حُبًّا لَكَ وَ خَشْيَةً مِنْكَ وَ تَصْدِيْقًا وَ اِيْمَانًا بِكَ وَ فَرَقًا مِنْكَ وَ شَوْقًا اِلَيْكَ يَاذَاالْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ اَللّٰهُمَّ حَبِّبْ اِلَیَّ لِقَاۤئَكَ وَاجْعَلْ لِىْ فِىْ لِقَاۤئِكَ خَيْرَ الرَّحْمَةِ وَالْبَرَكَةِ وَ اَلْحِقْنِىْ بِالصَّالِحِيْنَ وَلَاتُؤَخِّرْنِىْ مَعَ الْاَشْرَارِ وَ اَلْحِقْنِىْ بِصَالِحِ مَنْ مَضٰى وَاجْعَلْنِىْ مَعَ صَالِحِ مَنْ بَقِىَ وَ خُذْبِىْ سَبِيْلَ الصَّالِحِيْنَ وَ اَعِنِّىْ عَلٰى نَفْسِىْ بِمَا تُعِيْنُ بِهِ الصَّالِحِيْنَ عَلٰۤى اَنْفُسِهِمْ وَلَاتَرُدَّنِىْ فِىْ سُوْۤءٍ ۟اِسْتَنْقَذْتَنِىْ مِنْهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ اَسْئَلُكَ اِيْمَانًا لَاۤ اَجَلَ لَهُ دُوْنَ لِقَاۤئِكَ تُحْيِيْنِىْ وَ تُمِيْتُنِىْ عَلَيْهِ وَ تَبْعَثُنِىْ عَلَيْهِ اِذَا بَعَثْتَنِىْ وَاَبْرِءْ قَلْبِىْ مِنَ الرِّيَاۤءِ وَالسُّمْعَةِ وَالشَّكِّ فِىْ دِيْنِكَ، اَللّٰهُمَّ اَعْطِنِىْ نَصْرًا فِىْ دِيْنِكَ وَ قُوَّةً فِىْ عِبَادَتِكَ وَ فَهْمًا فِىْ خَلْقِكَ وَ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِكَ وَ بَيِّضْ وَجْهِىْ بِنُوْرِكَ وَاجْعَلْ رَغْبَتِىْ فِيْمَا عِنْدَكَ وَ تَوَفَّنِىْ فِىْ سَبِيْلِكَ عَلٰى مِلَّتِكَ وَ مِلَّةِ رَسُوْلِكَ اَللّٰهُمَّ اِنِّىْۤ اَعُوْذُبِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَ الْهَرَمِ وَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَ الْغَفْلَةِ وَالْقَسْوَةِ وَالْفَتْرَةِ وَ الْمَسْكَنَةِ وَ اَعُوْذُبِكَ يَا رَبِّ مِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَ مِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَ مِنْ دُعَاۤءٍ لَايُسْمَعُ وَ مِنْ صَلٰوةٍ لَاتَنْفَعُ وَ اُعِيْذُ بِكَ نَفْسِىْ وَ اَهْلِىْ وَ ذُرِّيَّتِىْ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ اَللّٰهُمَّ اِنَّهُ لَايُجِيْرُنِىْ مِنْكَ اَحَدٌ وَلَاۤ اَجِدُ مِنْ دُوْنِكَ مُلْتَحَدًا فَلَا تَخْذُلْنِىْ وَلَاتَرُدَّنِىْ فِىْ هَلَكَةٍ وَلَاتَرُدَّنِىْ بِعَذَابٍ اَسْئَلُكَ الثَّبَاتَ عَلٰى دِيْنِكَ وَالتَّصْدِيْقَ بِكِتَابِكَ وَ اتِّبَاعَ رَسُوْلِكَ اَللّٰهُمَّ اذْكُرْنِىْ بِرَحْمَتِكَ وَلَاتَذْكُرْنِىْ بِخَطِيْئَتِىْ وَ تَقَبَّلْ مِنِّىْ وَ زِدْنِىْ مِنْ فَضْلِكَ اِنِّىْۤ اِلَيْكَ رَاغِبٌ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ مَنْطِقِىْ وَ ثَوَابَ مَجْلِسِىْ رِضَاكَ عَنِّىْ وَاجْعَلْ عَمَلِىْ وَ دُعَاۤئِىْ خَالِصًا لَكَ وَاجْعَلْ ثَوَابِىَ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَاجْمَعْ لِىْ جَمِيْعَ مَا سَئَلْتُكَ وَ زِدْنِىْ مِنْ فَضْلِكَ اِنِّىْ ۤاِلَيْكَ رَاغِبٌ اَللّٰهُمَّ غَارَتِ النُّجُوْمُ وَ نَامَتِ الْعُيُوْنُ وَ اَنْتَ الْحَىُّ الْقَيُّوْمُ لَا يُوَارِىْ مِنْكَ لَيْلٌ سَاجٍ وَ لَا سَمَاۤءٌ ذَاتُ اَبْرَاجٍ وَ لَاۤ اَرْضٌ ذَاتُ مِهَادٍ وَلَابَحْرٌ لُجِّىٌ وَلَا ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ تُدْلِجُ الرَّحْمَةَ عَلٰى مَنْ تَشَاۤءُ مِنْ خَلْقِكَ تَعْلَمُ خَاۤئِنَةَ الْاَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِىْ الصُّدُوْرُ اَشْهَدُ بِمَا شَهِدَتْ بِهِ عَلٰى نَفْسِكَ وَ شَهِدَتْ مَلَاۤئِكَتُكَ وَاُوْلُوْا الْعِلْمِ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّاۤ اَنْتَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ وَ مَنْ لَمْ يَشْهَدْ عَلٰى مَا شَهِدْتَ عَلٰى نَفْسِكَ وَ شَهِدَتْ مَلَاۤئِكَتُكَ وَ اُوْلُوْاالْعِلْمِ فَاكْتُبْ شَهَادَتِىْ مَكَانَ شَهَادَتِهِ اَللّٰهُمَّ اَنْتَ السَّلَامُ وَ مِنْكَ السَّلَامُ اَسْئَلُكَ يَا ذَاالْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ اَنْ تَفُكَّ رَقَبَتِىْ مِنَ النّارِ۔
ইমাম জাফর সাদিক (আঃ) থেকে বর্ণিত যে, যদি কোন ব্যক্তি তার মনের ইচ্ছা/প্রয়োজন পূরনের জন্য রাতের নামাযের (তাহাজ্জুত) পর ফজরের নামাযের সময়ের ঠিক আগে নিম্নের দোয়াটি পাঠ করলে মহান রাব্বুল আলামিন তার মনের ইচ্ছা/প্রয়োজন পূরণ করবেন।
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اَللّٰهُمَّ امْلَاءْ قَلْبِىْ حُبًّا لَكَ وَ خَشْيَةً مِنْكَ وَ تَصْدِيْقًا وَ اِيْمَانًا بِكَ وَ فَرَقًا مِنْكَ وَ شَوْقًا اِلَيْكَ يَاذَاالْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ اَللّٰهُمَّ حَبِّبْ اِلَیَّ لِقَاۤئَكَ وَاجْعَلْ لِىْ فِىْ لِقَاۤئِكَ خَيْرَ الرَّحْمَةِ وَالْبَرَكَةِ وَ اَلْحِقْنِىْ بِالصَّالِحِيْنَ وَلَاتُؤَخِّرْنِىْ مَعَ الْاَشْرَارِ وَ اَلْحِقْنِىْ بِصَالِحِ مَنْ مَضٰى وَاجْعَلْنِىْ مَعَ صَالِحِ مَنْ بَقِىَ وَ خُذْبِىْ سَبِيْلَ الصَّالِحِيْنَ وَ اَعِنِّىْ عَلٰى نَفْسِىْ بِمَا تُعِيْنُ بِهِ الصَّالِحِيْنَ عَلٰۤى اَنْفُسِهِمْ وَلَاتَرُدَّنِىْ فِىْ سُوْۤءٍ ۟اِسْتَنْقَذْتَنِىْ مِنْهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ اَسْئَلُكَ اِيْمَانًا لَاۤ اَجَلَ لَهُ دُوْنَ لِقَاۤئِكَ تُحْيِيْنِىْ وَ تُمِيْتُنِىْ عَلَيْهِ وَ تَبْعَثُنِىْ عَلَيْهِ اِذَا بَعَثْتَنِىْ وَاَبْرِءْ قَلْبِىْ مِنَ الرِّيَاۤءِ وَالسُّمْعَةِ وَالشَّكِّ فِىْ دِيْنِكَ، اَللّٰهُمَّ اَعْطِنِىْ نَصْرًا فِىْ دِيْنِكَ وَ قُوَّةً فِىْ عِبَادَتِكَ وَ فَهْمًا فِىْ خَلْقِكَ وَ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِكَ وَ بَيِّضْ وَجْهِىْ بِنُوْرِكَ وَاجْعَلْ رَغْبَتِىْ فِيْمَا عِنْدَكَ وَ تَوَفَّنِىْ فِىْ سَبِيْلِكَ عَلٰى مِلَّتِكَ وَ مِلَّةِ رَسُوْلِكَ اَللّٰهُمَّ اِنِّىْۤ اَعُوْذُبِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَ الْهَرَمِ وَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَ الْغَفْلَةِ وَالْقَسْوَةِ وَالْفَتْرَةِ وَ الْمَسْكَنَةِ وَ اَعُوْذُبِكَ يَا رَبِّ مِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَ مِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَ مِنْ دُعَاۤءٍ لَايُسْمَعُ وَ مِنْ صَلٰوةٍ لَاتَنْفَعُ وَ اُعِيْذُ بِكَ نَفْسِىْ وَ اَهْلِىْ وَ ذُرِّيَّتِىْ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ اَللّٰهُمَّ اِنَّهُ لَايُجِيْرُنِىْ مِنْكَ اَحَدٌ وَلَاۤ اَجِدُ مِنْ دُوْنِكَ مُلْتَحَدًا فَلَا تَخْذُلْنِىْ وَلَاتَرُدَّنِىْ فِىْ هَلَكَةٍ وَلَاتَرُدَّنِىْ بِعَذَابٍ اَسْئَلُكَ الثَّبَاتَ عَلٰى دِيْنِكَ وَالتَّصْدِيْقَ بِكِتَابِكَ وَ اتِّبَاعَ رَسُوْلِكَ اَللّٰهُمَّ اذْكُرْنِىْ بِرَحْمَتِكَ وَلَاتَذْكُرْنِىْ بِخَطِيْئَتِىْ وَ تَقَبَّلْ مِنِّىْ وَ زِدْنِىْ مِنْ فَضْلِكَ اِنِّىْۤ اِلَيْكَ رَاغِبٌ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ مَنْطِقِىْ وَ ثَوَابَ مَجْلِسِىْ رِضَاكَ عَنِّىْ وَاجْعَلْ عَمَلِىْ وَ دُعَاۤئِىْ خَالِصًا لَكَ وَاجْعَلْ ثَوَابِىَ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَاجْمَعْ لِىْ جَمِيْعَ مَا سَئَلْتُكَ وَ زِدْنِىْ مِنْ فَضْلِكَ اِنِّىْ ۤاِلَيْكَ رَاغِبٌ اَللّٰهُمَّ غَارَتِ النُّجُوْمُ وَ نَامَتِ الْعُيُوْنُ وَ اَنْتَ الْحَىُّ الْقَيُّوْمُ لَا يُوَارِىْ مِنْكَ لَيْلٌ سَاجٍ وَ لَا سَمَاۤءٌ ذَاتُ اَبْرَاجٍ وَ لَاۤ اَرْضٌ ذَاتُ مِهَادٍ وَلَابَحْرٌ لُجِّىٌ وَلَا ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ تُدْلِجُ الرَّحْمَةَ عَلٰى مَنْ تَشَاۤءُ مِنْ خَلْقِكَ تَعْلَمُ خَاۤئِنَةَ الْاَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِىْ الصُّدُوْرُ اَشْهَدُ بِمَا شَهِدَتْ بِهِ عَلٰى نَفْسِكَ وَ شَهِدَتْ مَلَاۤئِكَتُكَ وَاُوْلُوْا الْعِلْمِ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّاۤ اَنْتَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ وَ مَنْ لَمْ يَشْهَدْ عَلٰى مَا شَهِدْتَ عَلٰى نَفْسِكَ وَ شَهِدَتْ مَلَاۤئِكَتُكَ وَ اُوْلُوْاالْعِلْمِ فَاكْتُبْ شَهَادَتِىْ مَكَانَ شَهَادَتِهِ اَللّٰهُمَّ اَنْتَ السَّلَامُ وَ مِنْكَ السَّلَامُ اَسْئَلُكَ يَا ذَاالْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ اَنْ تَفُكَّ رَقَبَتِىْ مِنَ النّارِ۔
দোয়া আল জামি ইমাম মোহাম্মাদ বাকের (আঃ) থেকে বর্ণিত
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَشْهَدُ اَنْ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ وَ اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَ رَسُوْلُهُ اٰمَنْتُ بِاللّٰهِ وَ بِجَمِيْعِ رُسُلِهِ وَ بِجَمِيْعِ مَاۤ اُنْزِلَ بِهِ عَلٰى جَمِيْعِ الرُّسُلِ وَ اَنَّ وَعْدَاللّٰهِ حَقٌّ وَ لِقَاۤئَهُ حَقٌّ وَ صَدَقَ اللّٰهُ وَ بَلَّغَ الْمُرْسَلُوْنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَ سُبْحَانَ اللّٰهِ كُلَّمَا سَبَّحَ اللّٰهَ شَيْئٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللّٰهُ اَنْ يُسَبَّحَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كُلَّمَا حَمِدَ اللّٰهَ شَيْئٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللّٰهُ اَنْ يُحْمَدَ وَ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ كُلَّمَا هَلَّلَ اللّٰهَ شَيْى ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللّٰهُ اَنْ يُهَلَّلَ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ كُلَّمَا كَبَّرَاللّٰهَ شَيْى ءٌ وَ كَمَا يُحِبُّ اللّٰهُ اَنْ يُكَبَّرَ اَللّٰهُمَّ اِنِّىْۤ اَسْئَلُكَ مَفَاتِيْحَ الْخَيْرِ وَ خَوَاتِيْمَهُ وَ سَوَابِغَهُ وَ فَوَاۤئِدَهُ وَ بَرَكَاتِهِ وَ مَا بَلَغَ عِلْمَهُ عِلْمِىْ وَ مَا قَصَرَ عَنْ اِحْصَاۤئِهِ حِفْظِىْۤ، اَللّٰهُمَّ انْهَجْ لِىْۤ اَسْبَابَ مَعْرِفَتِهِ وَافْتَحْ لِىْۤ اَبْوَابَهُ وَ غَشِّنِىْ بَرَكَاتِ رَحْمَتِكَ وَ مُنَّ عَلَىَّ بِعِصْمَةٍ عَنِ الْاِزَالَةِ عَنْ دِيْنِكَ وَ طَهِّرْ قَلْبِىْ مِنَ الشَّكِّ وَلَاتَشْغَلْ قَلْبِىْ بِدُنْيَاىَ وَ عَاجِلِ مَعَاشِىْ عَنْ اٰجِلِ ثَوَابِ اٰخِرَتِىْ وَاشْغَلْ قَلْبِىْ بِحِفْظِ مَالَا تَقْبَلُ مِنِّىْ جَهْلَهُ وَ ذَلِّلْ لِكُلِّ خَيْرٍ لِسَانِىْ وَ طَهِّرْ قَلْبِىْ مِنَ الرِّيَاۤءِ وَلَاتُجْرِهِ فِىْ مَفَاصِلِىْ وَاجْعَلْ عَمَلِىْ خَالِصًا لَكَ اَللّٰهُمَّ اِنِّىْ اَعُوْذُبِكَ مِنَ الشَّرِّ وَ اَنْوَاعِ الْفَوَاحِشِ كُلِّهَا ظَاهِرِهَا وَ بَاطِنِهَا وَ غَفَلَاتِهَا وَ جَمِيْعِ مَا يُرِيْدُنِىْ بِهِ الشَّيْطَانُ الرَّجِيْمُ وَ مَا يُرِيْدُنِىْ بِهِ السُّلْطَانُ الْعَنِيْدُ مِمَّاۤ اَحَطْتَ بِعِلْمِهِ وَ اَنْتَ الْقَادِرُ عَلٰى صَرْفِهِ عَنِّىْۤ، اَللّٰهُمَّ اِنِّىْۤ اَعُوْذُ بِكَ مِنْ طَوَارِقِ الْجِنِّ وَالْاِنْسِ وَ زَوَابِعِهِمْ وَ بَوَاۤئِقِهِمْ وَ مَكَايِدِهِمْ وَ مَشَاهِدِ الْفَسَقَةِ مِنَ الْجِنِّ وَالْاِنْسِ وَ اَنْ اُسْتَزَلَّ عَنْ دِيْنِىْ فَتَفْسُدَ عَلَىَّ اٰخِرَتِىْ وَ اَنْ يَكُوْنَ ذٰلِكَ مِنْهُمْ ضَرَرًا عَلَىَّ فِىْ مَعَايِشِىْ اَوْ يَعْرِضَ بَلَاۤءٌ يُصِيْبُنِىْ مِنْهُمْ لَاقُوَّةَ لِىْ بِهِ وَلَا صَبْرَ لِىْ عَلَى احْتِمَالِهِ فَلَا تَبْتَلِيَنِّىْ يَاۤ اِلٰهِىْ بِمُقَاسَاتِهِ فَيَمْنَعُنِىْ ذٰلِكَ عَنْ ذِكْرِكَ وَ يَشْغَلُنِىْ عَنْ عِبَادَتِكَ اَنْتَ الْعَاصِمُ الْمَانِعُ الدَّافِعُ الْوَاقِىْ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ اَسْئَلُكَ اللّٰهُمَّ الرَّفَاهِيَةَ فِىْ مَعِيْشَتِىْ مَاۤ اَبْقَيْتَنِىْ مَعِيْشَةً اَقْوٰى بِهَا عَلٰى طَاعَتِكَ وَاَبْلُغُ بِهَا رِضْوَانَكَ وَاَصِيْرُ بِهَاۤ اِلٰى دَارِ الْحَيَوَانِ غَدًا وَ لَا تَرْزُقْنِىْ رِزْقًا يُطْغِيْنِىْ وَ لَاتَبْتَلِيَنِّىْ بِفَقْرٍ اَشْقٰى بِهِ مُضَيَّقًا عَلَىَّ اَعْطِنِىْ حَظًّا وَافِرًا فِىْۤ اٰخِرَتِىْ وَ مَعَاشًا وَاسِعًا هَنِيْۤئًا مَرِیْۤئًا فِىْ دُنْيَاىَ وَ لَاتَجْعَلِ الدُّنْيَا عَلَىَّ سِجْنًا وَلَاتَجْعَلْ فِرَاقَهَا عَلَىَّ حُزْنًا اَجِرْنِىْ مِنْ فِتْنَتِهَا وَاجْعَلْ عَمَلِىْ فِيْهَا مَقْبُوْلًا وَ سَعْيِىْ فِيْهَا مَشْكُوْرًا، اَللّٰهُمَّ وَ مَنْ اَرَادَنِىْ بِسُوْۤءٍ فَاَرِدْهُ بِمِثْلِهِ وَ مَنْ كَادَنِىْ فِيْهَا فَكِدْهُ وَاصْرِفْ عَنِّىْ هَمَّ مَنْ اَدْخَلَ عَلَىَّ هَمَّهُ وَامْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِىْ فَاِنَّكَ خَيْرُ الْمَاكِرِيْنَ وَافْقَاْعَنِّىْ عُيُوْنَ الْكَفَرَةِ الظَّلَمَةِ وَالطُّغَاةِ الْحَسَدَةِ اَللّٰهُمَّ وَ اَنْزِلْ عَلَىَّ مِنْكَ السَّكِيْنَةَ وَ اَلْبِسْنِىْ دِرْعَكَ الْحَصِيْنَةَ وَاحْفَظْنِىْ بِسِرِّكَ الْوَاقِىْ وَ جَلِّلْنِىْ عَافِيَتَكَ النَّافِعَةَ وَ صَدِّقْ قَوْلِىْ وَ فِعَالِىْ وَ بَارِكْ لِىْ فِىْ وَلَدِىْ وَ اَهْلِىْ وَ مَالِىْ اَللّٰهُمَّ مَا قَدَّمْتُ وَ مَاۤ اَخَّرْتُ وَ مَاۤ اَغْفَلْتُ وَمَا تَعَمَّدْتُ وَ مَا تَوَانَيْتُ وَ مَاۤ اَعْلَنْتُ وَ مَاۤ اَسْرَرْتُ فَاغْفِرْلِىْ يَاۤ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ۔